رؤساء
الكنائس في الشرق الأوسط يطالبون بوضع نهاية لاختلاف تقويم عيد الفصح
والأعياد المسيحية الأخرى بين التقاليد المسيحية في المنطقة.
يمكنكم تحميل اللائحة ملف ورد من هذا الملف أو قراءة اللائحة النهائية من الموقع مباشرة
المقدمة توصية رقم 1: رفع الوثائق إلى الحبر الأعظم يرفع آباء السينودس إلى عناية قداسة الحبر الأعظم، الوثائق الخاصّة بهذا السينودس حول "الكنيسة الكاثوليكيّة في الشرق الأوسط : شركة وشهادة. "وكانت جماعة المؤمنين قلبًا واحدًا وروحًا واحدة" (أعمال 4،32). وهذه الوثائق هي: "الخطوط العريضة"، و"ورقة العمل"، و"التقريران المقدّمان قبل المناقشة وبعدها"، والمداخلات التي عُرضت في القاعة العامّة، والتي قدِّمت خطيًّا، ولاسيّما التوصيات العمليّة التي يعتبرها الآباء ذات أهميّة كبرى. ويسأل الآباء، بكلّ تواضع، قداسة الحبر الأعظم، أن يقرّر، إذا كان مناسبًا، نشر وثيقةٍ حول الشركة والشهادة في الكنيسة في الشرق الأوسط. قلم روبير شعيب
الفاتيكان، الجمعة 22 أكتوبر 2010 (Zenit.org). – قبل يومين من الختام الرسمي لسينودس الشرق الأوسط عُقد لقاء شارك فيه حشد من البطاركة، الأساقفة، الكهنة، العلمانيين والصحفيين لافتتاح المكتب الجديد لتيلي لوميار في روما بالتعاون مع وكالة آيتش تو أو نيوز العالمية مقابلة مع
رئيس كلية العلوم الإنسانية واللاهوتية للأقباط الكاثوليك في مصر الأب الدكتور شنودة شفيق
(zenit.org). حاوره إميل أمين القاهرة،الخميس 21 أكتوبر 2010 - جاء انعقاد سينودس الشرق الأوسط فيحاضرة الفاتيكان ليلقى الكثير من الترحيب والتفاؤل في الأوساط الكاثوليكيةالمصرية، ولا غرو فانه الحدث الأول من نوعه ولهذا فان ردود الأفعال عليهوهو على مشارف نهاية الأسبوع الثاني والأخير من أعماله تتوالى في مصر البابا شنودة الثالث نضع بعض النقاط الخاصة بالسينودس المنعقد في الفاتيكان من أجل الشرق الأوسط من حوار البابا شنودة في جريدة النهار اللبنانية. "ماذا يُعمَل من أجل الوجود المسيحي؟ موضوع الحضور المسيحي في الشرق مثار اهتمام كبير. وسيكون موضع بحث في السينودس الخاص من أجل الشرق الأوسط الذي دعا إليه الفاتيكان من 10 تشرين الأول المقبل إلى 24 منه. |