الطقس البيزنطي الم
على اللحن الخامس
أنتَ يا ربُّ تحفظُنا وتَحمينا، مِن هذا الجيلِ وإلى الدَّهر
ستيخون: خلِّصني يا ربُّ فإنَّ البارَّ قد فنِيَ، لأنَّ الحقيقَةَ قد ضَعُفَت عِندَ بني البشر
الرسالة إلى العبرانيّين .3-1:2
وأيضاً: أنتَ أيُّها الربُّ في البَدءِ أسَّستَ الأرض، والسَّماواتُ هيَ صنعُ يديك،
هيَ تزولُ وأنتَ تَبقى، وكلُّها تَبلى كالثَّوب،
وتَطويها كالرِّداءِ فتتغيَّر. وأنتَ أنتَ. وسِنوكََ لَن تَفنى،
ولمَن مِنَ الملائكةِ قالََ قطّ: إجلِس عَن يميني حتى أجعَلَ أعداءِكَ موطِئاً لقَدَمَيك؟
ألَيسوا جميعُهُم أرواحاً خادمة، مُرسَلَةً للخدمةِ مِن أجلِ المُزمِعينَ أن يَرِثوا الخلاص؟
فلذلكَ علينا أن نتنبَّهَ إلى ما سمِعناهُ غايةَ التنبُّه، لئلا نبتَعِدَ عنهُ،
فإنَّها إن كانَتِ الكلِمةُ التي نُطِقَ بها على ألسِنةِ الملائكةِ قد ثَبَتَت، وكلُّ تعدٍّ ومَعصيةٍ قد نالَ جزاءً عدلاً،
فكيفَ نُفلِتُ نحنُ إن أهمَلنا خلاصاً عظيماً كهذا، قد نُطِقَ بهِ على لسانِ الرَّبِّ أوَّلاً، ثمَّ ثبَّتَهُ لنا الذينَ سمِعُوه؟.
على اللحن الخامس
بمراحِمِكَ يا ربُّ أرنِّمُ لكَ إلى الأبد. وإلى جيلٍ فجيل أُعلِنُ حقَّكَ بفَمي
ستيخون: لأنَّكَ قُلتَ: إنَّ الرَّحمةَ تُنبى إلى الأبد، وفي السَّماواتِ يُهيَّأ حَقُّك
إنجيل القدّيس مرقس .12-1:2
في ذٰلِكَ ٱلزَّمان . دَخَلَ يَسوعُ كَفَرناحومَ وَسُمِعَ أَنَّهُ في بَيتٍ *
فَفي ٱلحالِ ٱجتَمَعَ خَلقٌ كَثيرٌ . بِحَيثُ لَم يَبقَ مَوضِعٌ يَسَعُ وَلا عِندَ ٱلباب . وَكانَ يُخاطِبُهُم بِٱلكَلِمَة *
فَأَتَوا إِلَيهِ بِمُخَلَّعٍ يَحمِلُهُ أَربَعَةٌ *
وَإِذ لَم يَقدِروا أَن يَقتَرِبوا إِلَيهِ بِسَبَبِ ٱلجَمعِ كَشَفوا ٱلسَّقفَ حَيثُ كانَ . وَبَعدَما نَقَبوهُ دَلّوا ٱلفِراشَ ٱلَّذي كانَ ٱلمُخَلَّعُ مُضطَجِعًا عَلَيهِ *
فَلَمّا رَأى يَسوعُ إيمانَهُم قالَ لِلمُخَلَّع . يا بُنَيَّ . مَغفورَةٌ لَكَ خَطاياكَ *
وَكانَ قَومٌ مِنَ ٱلكَتَبَةِ جالِسينَ هُناكَ يُفَكِّرونَ في قُلوبِهِم *
ما بالُ هٰذا يَتَكَلَّمُ هٰكذا بِٱلتَّجديفِ . مَن يَقدِرُ أَن يَغفِرَ ٱلخَطايا إِلاَّ ٱللهُ وَحدَهُ *
فَلِلوَقتِ عَلِمَ يَسوعُ بِروحِهِ أَنَّهُم يُفَكِّرونَ هٰكذا في أَنفُسِهِم . فَقالَ لَهُم . لِماذا تُفَكِّرونَ بِهٰذا في قُلوبِكُم *
ما ٱلأَيسَرُ . أَن يُقالَ لِلمُخَلَّعِ مَغفورَةٌ لَكَ خَطاياكَ . أَم أَن يُقالَ قُمِ ٱحمِل فِراشَكَ وَﭐمشِ *
وَلٰكِن لِكَي تَعلَموا أَنَّ ﭐبنَ ٱلإِنسانِ لَهُ سُلطانٌ عَلى ٱلأَرضِ أَن يَغفِرَ ٱلخَطايا . قالَ لِلمُخَلَّع *
لَكَ أَقولُ . قُمِ ٱحمِل فِراشَكَ وَﭐذهَب إِلى بَيتِكَ *
فَقامَ لِلوَقتِ وَحَمَلَ فِراشَهُ وَخَرَجَ أَمامَ ٱلجَميعِ . حَتّى دَهِشوا كُلُّهُم وَمَجَّدوا ٱللهَ قائِلين . ما رَأَينا قَطُّ مِثلَ هٰذا *
على اللحن الخامس
أنتَ يا ربُّ تحفظُنا وتَحمينا، مِن هذا الجيلِ وإلى الدَّهر
ستيخون: خلِّصني يا ربُّ فإنَّ البارَّ قد فنِيَ، لأنَّ الحقيقَةَ قد ضَعُفَت عِندَ بني البشر
الرسالة إلى العبرانيّين .3-1:2
وأيضاً: أنتَ أيُّها الربُّ في البَدءِ أسَّستَ الأرض، والسَّماواتُ هيَ صنعُ يديك،
هيَ تزولُ وأنتَ تَبقى، وكلُّها تَبلى كالثَّوب،
وتَطويها كالرِّداءِ فتتغيَّر. وأنتَ أنتَ. وسِنوكََ لَن تَفنى،
ولمَن مِنَ الملائكةِ قالََ قطّ: إجلِس عَن يميني حتى أجعَلَ أعداءِكَ موطِئاً لقَدَمَيك؟
ألَيسوا جميعُهُم أرواحاً خادمة، مُرسَلَةً للخدمةِ مِن أجلِ المُزمِعينَ أن يَرِثوا الخلاص؟
فلذلكَ علينا أن نتنبَّهَ إلى ما سمِعناهُ غايةَ التنبُّه، لئلا نبتَعِدَ عنهُ،
فإنَّها إن كانَتِ الكلِمةُ التي نُطِقَ بها على ألسِنةِ الملائكةِ قد ثَبَتَت، وكلُّ تعدٍّ ومَعصيةٍ قد نالَ جزاءً عدلاً،
فكيفَ نُفلِتُ نحنُ إن أهمَلنا خلاصاً عظيماً كهذا، قد نُطِقَ بهِ على لسانِ الرَّبِّ أوَّلاً، ثمَّ ثبَّتَهُ لنا الذينَ سمِعُوه؟.
على اللحن الخامس
بمراحِمِكَ يا ربُّ أرنِّمُ لكَ إلى الأبد. وإلى جيلٍ فجيل أُعلِنُ حقَّكَ بفَمي
ستيخون: لأنَّكَ قُلتَ: إنَّ الرَّحمةَ تُنبى إلى الأبد، وفي السَّماواتِ يُهيَّأ حَقُّك
إنجيل القدّيس مرقس .12-1:2
في ذٰلِكَ ٱلزَّمان . دَخَلَ يَسوعُ كَفَرناحومَ وَسُمِعَ أَنَّهُ في بَيتٍ *
فَفي ٱلحالِ ٱجتَمَعَ خَلقٌ كَثيرٌ . بِحَيثُ لَم يَبقَ مَوضِعٌ يَسَعُ وَلا عِندَ ٱلباب . وَكانَ يُخاطِبُهُم بِٱلكَلِمَة *
فَأَتَوا إِلَيهِ بِمُخَلَّعٍ يَحمِلُهُ أَربَعَةٌ *
وَإِذ لَم يَقدِروا أَن يَقتَرِبوا إِلَيهِ بِسَبَبِ ٱلجَمعِ كَشَفوا ٱلسَّقفَ حَيثُ كانَ . وَبَعدَما نَقَبوهُ دَلّوا ٱلفِراشَ ٱلَّذي كانَ ٱلمُخَلَّعُ مُضطَجِعًا عَلَيهِ *
فَلَمّا رَأى يَسوعُ إيمانَهُم قالَ لِلمُخَلَّع . يا بُنَيَّ . مَغفورَةٌ لَكَ خَطاياكَ *
وَكانَ قَومٌ مِنَ ٱلكَتَبَةِ جالِسينَ هُناكَ يُفَكِّرونَ في قُلوبِهِم *
ما بالُ هٰذا يَتَكَلَّمُ هٰكذا بِٱلتَّجديفِ . مَن يَقدِرُ أَن يَغفِرَ ٱلخَطايا إِلاَّ ٱللهُ وَحدَهُ *
فَلِلوَقتِ عَلِمَ يَسوعُ بِروحِهِ أَنَّهُم يُفَكِّرونَ هٰكذا في أَنفُسِهِم . فَقالَ لَهُم . لِماذا تُفَكِّرونَ بِهٰذا في قُلوبِكُم *
ما ٱلأَيسَرُ . أَن يُقالَ لِلمُخَلَّعِ مَغفورَةٌ لَكَ خَطاياكَ . أَم أَن يُقالَ قُمِ ٱحمِل فِراشَكَ وَﭐمشِ *
وَلٰكِن لِكَي تَعلَموا أَنَّ ﭐبنَ ٱلإِنسانِ لَهُ سُلطانٌ عَلى ٱلأَرضِ أَن يَغفِرَ ٱلخَطايا . قالَ لِلمُخَلَّع *
لَكَ أَقولُ . قُمِ ٱحمِل فِراشَكَ وَﭐذهَب إِلى بَيتِكَ *
فَقامَ لِلوَقتِ وَحَمَلَ فِراشَهُ وَخَرَجَ أَمامَ ٱلجَميعِ . حَتّى دَهِشوا كُلُّهُم وَمَجَّدوا ٱللهَ قائِلين . ما رَأَينا قَطُّ مِثلَ هٰذا *