عن موقع أبونا
اختتم في موقع معمودية السيد المسيح - المغطس مؤتمر رؤساء الكنائس الأرثوذكسية الشرق أوسطية، بالإعلان عن تأسيس المبادرة الأرثوذكسية التي ستفعل التعاون والتنسيق ما بين الكنائس الأرثوذكسية في منطقة الشرق الأوسط، وركز المجتمعون على القضايا التي تمس الوجود المسيحي الأصيل في المنطقة، وشددوا على ضرورة العمل لتفعيل دور هذا الوجود من خلال تفعيل وتطوير دور وعمل كنائس الشرق الأوسط.
اختتم في موقع معمودية السيد المسيح - المغطس مؤتمر رؤساء الكنائس الأرثوذكسية الشرق أوسطية، بالإعلان عن تأسيس المبادرة الأرثوذكسية التي ستفعل التعاون والتنسيق ما بين الكنائس الأرثوذكسية في منطقة الشرق الأوسط، وركز المجتمعون على القضايا التي تمس الوجود المسيحي الأصيل في المنطقة، وشددوا على ضرورة العمل لتفعيل دور هذا الوجود من خلال تفعيل وتطوير دور وعمل كنائس الشرق الأوسط.
وشارك في المؤتمر كل من البطريرك ثيوفيليوس الثالث، بطريرك القدس وسائر أعمال فلسطين للروم الأرثوذكس، والبطريرك كيريوس إغناطيوس الرابع، بطريرك إنطاكية وسائر المشرق للروم الأرثوذكس، والبطريرك كريزوستوموس الثاني، رئيس الكنيسة الأرثوذكسية القبرصية، والمطران نيقولاس ممثلاً البطريرك ثيودوروس الثاني، بطريرك الإسكندرية وكل إفريقيا للروم الأرثوذكس.
وعلى هامش المؤتمر اجتمع رؤساء الكنائس الأرثوذكسية بصفتهم العائلة الأرثوذكسية في مجلس كنائس الشرق الأوسط مع المطران بولس مطر، رئيس العائلة الكاثوليكية في المجلس، والمطران منيب يونان، رئيس العائلة الإنجيلية. واتفق الحضور أن يكون اجتماع الهيئة العامة لمجلس كنائس الشرق الأوسط نهاية هذا العام في قبرص باستضافة الكنيسة القبرصية، على أن يكون محور الاجتماع الوجود المسيحي في الشرق الأوسط، بالإضافة لبحث خطة عمل لمجلس كنائس الشرق الأوسط للسنوات الأربع القادمة.
وعلى هامش المؤتمر اجتمع رؤساء الكنائس الأرثوذكسية بصفتهم العائلة الأرثوذكسية في مجلس كنائس الشرق الأوسط مع المطران بولس مطر، رئيس العائلة الكاثوليكية في المجلس، والمطران منيب يونان، رئيس العائلة الإنجيلية. واتفق الحضور أن يكون اجتماع الهيئة العامة لمجلس كنائس الشرق الأوسط نهاية هذا العام في قبرص باستضافة الكنيسة القبرصية، على أن يكون محور الاجتماع الوجود المسيحي في الشرق الأوسط، بالإضافة لبحث خطة عمل لمجلس كنائس الشرق الأوسط للسنوات الأربع القادمة.