إبداعات كاثوليكية
  • الرئيسية
  • شفيع الموقع
  • مشروع إبداعات كاثوليكية
  • قناة إبداعات كاثوليكية
    • أكتب تعليق
  • الكتاب المقدس
    • موجز التعليم المسيحي
    • تعليم البابا
    • الطوباوي يوحنا بولس الثاني
    • سير قديسين >
      • لمحة عن قديس
      • قصص ذات معنى
      • تأملات وأشعار
  • مكتية الكتب
    • كتب مسيحية
    • كتب أدبية
    • علم النفس
    • كُتب طبية
    • تعليم اللغة >
      • اللغة القبطية
  • مكتبة الفيديو
    • قسم إبداعات مسكونية
    • فيديوهات للطوباوي يوحنا بولس
    • قضايا خاصة للأسرة
    • لك أنت
    • ميديا متنوعة
    • صحتك
    • أفلام مسيحية
    • أفلام عربية
    • قسم الأطفال >
      • فيديوهات للأطفال
      • تلوين
  • القنوات المسيحية
  • أحصائيات كاثوليك المهجر
  • شات
    • تواصل معنا
  • مختارات أجنبية

حروب شمال إفريقيا وربيع العالم العربي

5/4/2011

0 Comments

 
Picture
الكنيسة الكاثوليكية بالرابط عاصمة المغرب
الرباط، الاثنين 4 أبريل 2011 (ZENIT.org). – تبنى الأساقفة الكاثوليك في شمال إفريقيا دعوة البابا إلى حل دبلوماسي في ليبيا، وشددوا على أن أي تدخل يجب أن "يأخذ بعين الاعتبار توق الشعوب إلى الحرية والمواطنية المسؤولة".

في هذه المقابلة مع زينيت، يشرح المونسينيور فينسان لاندل، رئيس أساقفة الرباط ورئيس مجلس أساقفة شمال إفريقيا، الأسباب التي دعت إلى قيام الثورة في ليبيا ويتحدث عن تطلعات الشباب الذي يشكل عامل التحول الأكبر.

كثير من الخبراء يتحدثون عن ربيع في العالم العربي قد فاجئ الغرب. ما هو رأيكم؟ - أعتقد أن هذا "ربيع"، لأن هناك أمر جديد يولد ولو بشكل متلعثم كالولادة؛ ولكن أيضًا من خلال كل المصاعب التي عاشها أشخاص لم يتسن لهم أن يكونوا أحرارًا وأن يعبروا عن آرائهم. لقد بنى الغرب آراءه حول تلك البلاد، ولكنه لم يتوصل إلى إدراك حقيقة ما يعاش فيها. ولم يلحظ ظهور نفوس حية وواعية بدأت بتنظيم ذواتها. ربما ركز الغرب كثيرًا على البعد السياسي متناسيًا المصاعب الاجتماعية الناشئة. حتى ولو أن هناك بعدًا سياسيًا في ما يجري، إلا أن البعد الأهم هو اجتماعي، وهذا الأخير كان النقطة التي أدت إلى الفيضان. الأمر المؤثر هو أن المتظاهرين لم يريدوا أن يجتمعوا تحت راية هذا الحزب أو ذاك. أرادوا أن يكونوا واعين وذهبوا إلى العمق في مسيرة التطهير الاجتماعي والسياسي، ولم يقبلوا أن يتم شراءهم.

* * وراء هذه الثورة هناك الشعب، نعم، ولك ليس كل الشعب. فمعظمهم من الشباب، المتخرجين، العاطلين عن العمل، وفاقدي الضمانات.

- هذا صحيح، لا يشارك كل الشعب في الثورة، لأنه، كما في كل الدول، هناك من ينتفع من الدكتاتوريات القائمة ولا يريد أن تزول. ولكن ما يؤثر في هذه الثورة هو الدافع، دافع "الحرية الكرامة والعدالة". فكل هذا الشعب الكبير المرغم على الخضوع أراد النهوض لكي يضحي شعبًا مسؤولاً.

والنهضة كانت بالطبع نهضة الشباب، المتخرجين، العاطلين عن العمل، وفاقدي الضمانات، ولكن أيضًا نهضة الطبقة الوسط التي لم تكن في السلطة، والتي كانت ترى أن المستقبل مسدود. فسيطرة الفساد كانت تخنق الكثير من الإرادة الصالحة. ألم تكن السلطة العمياء وراء ما فعله الشاب المتخرج عندما حرق نفسه!

وهذه النهضة قامت بشكل ما في موقف لاعنف، إلا عندما بدأت قوات الحكم القديم باستعمال القوة ضدهم. وعلى كل حال لم يقم الجيش إلا بتنظيم الوضع دون استخدام الأسلحة (إلا في الحالة الليبية). وفي ليبيا الوضع مختلف لأننا بصدد "شعب قبائل"، ولذا الصراع كان أيضًا نوع من صراع بين القبائل المختلفة، وبشكل خاص بين القبائل التي تملك السلطة والقبائل الأخرى. القبائل الغنية والقبائل الأخرى.

ولكن لا بد من إدراك أن وسائل الإعلام هي التي خلقت هذه العقلية الديمقراطية. فالناس كانت ترى الطريقة التي يُعاش فيها في أماكن أخرى. وكانت ترى كيف أن هناك حرية التعبير في أماكن أخرى، وأن اختلاف الآراء يمكن أن يكون غنىً. وبهذا الشكل نشأ الحس النقدي ولم يعد يقبل بسلطة مفروضة فرضًا دون مشاركة.

إن حكمًا مثل ذلك القائم في المغرب عرف أن يأخذ زمام الأمور من خلال خطاب الملك محمد الرابع في 9 مارس. لم تتحول الأمور بين ليلة وضحاها، ولكن هناك سلسلة من الإصلاحات الجارية. الخطر هو، هنا وفي أماكن أخرى، أن يراد كل شيء فورًا. من الأهمية بمكان أن يُعطى الوقت الكافي للتحولات.

* * في ما يتعلق بالعلاقات بين المسيحيين والمسلمين. هل تعتقدون أن أبناء الدينين يسيرون سوية نحو الديمقراطية وإصلاح الظلم الاجتماعي؟

- بحسب معرفتي الصغيرة بشأن الشرق الأوسط، أعتقد أن الثورات لم تقم أبدًا انطلاقًا من مبادئ دينية. حتى في مصر، لقد رأينا الشباب المسيحي والمسلم جنبًا لجنب يجمعهم فخر وطنيتهم المصرية.

في كثير من الدول الغربية هناك خوف من وصول الأحزاب الدينية المتطرفة إلى الحكم. ولكني أعتقد أن الشباب لا يريدون أن تُسلب ثورتهم منهم. في كل بلاد الشرق الأوسط، المسيحي هو مواطن، وله نفس الحقوق والواجبات التي يتمتع بها المسلم. أما في بلاد المغرب، فالمسيحيون بمعظمهم هم من الأجانب، ولا يستطيعون أن يكونوا مواطنين بشكل عام. في بلاد المغرب، المسيحيون يشاركون في إنماء الوطن، ولكن لا صوت لهم في مسيرة الديمقراطية التي يريدونها لمواطنيهم، دون أن يكون لهم سلطة أو مشاركة فيها.

حتى ولو أن الكلمة تستعمل في ضفتي المتوسط الشمالية والجنوبية، إلا أنه لا يجب الكلام عن "حملات صليبية". نعرف أن العربي يظن أن كل غربي مسيحي، وأن الغربي يظن أن كل عربي مسلم. يجب أن نتخطى هذه النظرات المغلوطة، وألا نجعل مما يجري "حرب أديان".

* * هذه الأزمات تؤدي إلى نزوح الشعوب. في ظروف الأسابيع الأخيرة وصل إلى سواحل إيطاليا ما يقارب 10 آلاف نازح. ما هي سياسة النزوح التي تقترحها  لحل هذه الأزمة؟

- إن الكثير من الفقراء من أريتريا، أثيوبيا، ودول الصحارى يتواجدون في ليبيا لا لأجل ليبيا، بل لأجل استعمال الأراضي الليبية للوصول إلى أوروبا. وكثيرون منهم يدورون في الطرقات سعيًا لإيجاد أحد يساعدهم للوصول إلى إيطاليا. والأمر كذلك في مصر وتونس، حيث استقبل الكثيرون المراكب للوصول إلى السواحل الإيطالية. صحيح أن الكثيرين يصلون إلى شواطئ أوروبا، ولكن هل يسعنا أن نؤنب هؤلاء الأشخاص لأنهم يسعون إلى عيش كريم وآمن؟

إنها مأساة كبيرة ولا يمكن وقفها إلا إذا تم وضع نوع من عدالة شاملة على صعيد دولي. لن يتوقف توافد الناس إلى أوروبا ما لم يتم تقاسم المال بشكل عادل بين الشعوب. في مطلع القرن الماضي، وصل الإيطاليون إلى فرنسا للأسباب عينها، الفرق الوحيد أنهم كانوا مسيحيين. يجب أن نبدل عقليتنا. عندما أشاهد التلفزيون الغربي أرى الكثيرة من المظاهرات حول المعاشات، المدارس، أوضاع العمل، ولكن لو قضى هؤلاء الأشخاص شهرًا واحدًا في إفريقيا لبدلوا عقليتهم.

ما لم نقبل بتقاسم غنى العالم لن تهدأ مشكلة الهجرة! وإذا كنا مسيحيين حقًا، فيجب أن نتقاسم الخيرات وليس فقط الفائض.

المشكلة في ظاهرة الهجرة الحالية هي أن معظم المهاجرين هم من المسلمين، وفي نظر الكثيرين المسلم مرادف للإرهابي والمتطرف، ولذلك هناك نوع من خوف، وكيف يمكن استقبال من نخاف منه. كمسيحيين يعيشون في أراضي الإسلام، نحن نستطيع أن نقول لكم أننا نعيش بسلام، ونقوم بلقاءات غنية.

0 Comments



Leave a Reply.

    إبداعات كاثوليكية على الفيس بوك
    إكليروس الكنيسة الكاثوليكية على الفيس بوك
    أخبار الكنيسة :البابا:البابا يدعو للإصغاء دوما لكلمة الله ويعبر بعد صلاة التبشير الملائكي عن فرحه بزيارة لبنان عما قريب،الجمعة 7 سبتمبر ميعاد قبول دفعة جديدة بمعهد التربية الدينية بأسيوط، يلّا نمشي ... اللقاء الكاثوليكي السنوي العام لشبيبة الشرق الاوسط 29 أغسطس - 2 سبتمبر المقطم – مصر،ثلث الحكومة في الديمان لعرض التطورات واستعداداً لزيارة البابا ميقاتي: الآراء متفقة على إبقاء لبنان وطن الرسالة، سرقة ذخائر 13 قديساً من كنيسة في مدينة سان بطرسبرغ الروسية.وفاة الكاردينال كارلو ماريا مارتيني، المؤتمر السنوي التاسع عشر للمدارس الكاثوليكيّة ،،، إن زيارة بطريرك الأرثوذكس لبولندا "حدث هام"،،، روبين رايت السلفيون أكثر الجماعات الإسلامية معاداة للأقليات وحقوق المرأة،،، ،،،السياسة اللبنانية : ميشال سماحة المخطط لتهجير المسيحيين إلى سورية بعد تقسيمها،،، كاثوليك نيوز: مسيحيو سوريا ينزفون من ضغط الاسلام المتطرف عليهم،،،بيان صادر عن رؤساء الكنائس المسيحية في حلب،،، القضاء الفاتيكاني يقرر إحالة كبير خدم البابا إلى المحاكمة
    أضغط هنا للإشتراك في قائمة أخبار الكنيسة

    RSS Feed

    أرشيف

    October 2012
    September 2012
    August 2012
    July 2012
    June 2012
    May 2012
    April 2012
    March 2012
    February 2012
    January 2012
    December 2011
    November 2011
    October 2011
    September 2011
    August 2011
    July 2011
    June 2011
    May 2011
    April 2011
    March 2011
    February 2011
    January 2011
    December 2010
    November 2010
    October 2010

    Loading
    شارك أخبار الكنيسة مع أصدقائك |
Powered by
✕